This article was first published on daraj.com / 14-10-2020
“تدهورت صحة ابنتي وهي لا تستطيع المشي، وأصبحت مشكلة ضيق التنفس شبه مستعصية عندها، وما يثقل كاهلي أكثر هو انعدام الخدمات الصحية والأدوية في البلدة”… من يحرم سكان البصرة حقوقهم؟
بلدة عراقية جنوبية تستقطب شركات النفط العالمية الكبرى وسكانها يعيشون في ظل شروط أمنية تحرمهم من بناء دور سكنية جديدة؛ وحتى من ترميم منازلهم القديمة التي يعود تاريخ انشائها الى سبعينات القرن المنصرم.
انها بلدة رميلة النفطية (11000 ألف نسمة) في محافظة البصرة جنوبي العراق، والتي تعمل فيها شركات عملاقة مثل بريتش بتروليوم، ميتسوبيشي وشل وتحميها شركة G4S البريطانية.